:اليوم الخامس
حاولت كتييييييير اليومين اللى فاتوا أنى أقنع الناس اللى معانا دول اننا نروح يورو ديزنى ... يا جماعة دى ديزنى ... ياخوانا دى ديزنى ...اتقوا الله فيا ... انتو معندكوش إخوات عيال؟ ... هاروح لوحدى؟ ... ديزنى يا عالم! حد ييجى فرنسا وميروحش ديزنى؟ ... مفيش فايدة ... كل واحد أو واحدة يطلعولى لستة الشوبنج ويبوصولها بحسرة ويهزوا راسهم ان مينفعش ... الوقت ضيق ومش هيلحقوا يخلصوا اللستة ... طب خللوا اللستة تنفعكوا
مفيش غير واحد بس اسمه "على" هوه اللى اتحمس للفكرة ... وقد كان ... ب

اشترينا تداكر ال "إر.أو.إر" – قطار الضواحى – من محطة شارل ديجول وبدأنا رحلة استغرقت حوالى 45 دقيقة عبر باريس كلها ... نزلتا فى آخر محطة ... "ما
بعد عبور البوابة الرئيسية توجهنا الى مكتب التذاكر ... همممم ... هوه الحقيقة مش مكتب ... هوه شركة بحالها! ... الطابور الحلزونى قدامهم يلف حوالين نفسه ييجى 7 مرات ... استغرق قطع التذاكر فقط حوالى ساعة كاملة
يوروديزنى ت


خرجنا بنضرب كف بكف ... ايه العالم الفاضية دى؟ ... طلعنا على منطقة ال"موتور أكسيون" ... عبارة عن ساحة كبيرة مصممة كشارع عريض مع ديكور خلفى من البيوت والمحلات

آخر محطة لينا فى الستوديوز كانت فى لعبة اسمها "كراش كوستر" ... ودى ركبنا فيها ق

المه
م ... خرجنا من هناك واتجها للمدينة الثانية ... ديزنى لاند بارك ... طبعاً وقفنا شوية وفتحنا الخريطة وحددنا أهدافنا... الخريطة عليها أسماء الألعاب وبجانب كل اسم دائرة بلون معين ... البينك لألعاب الأطفال والأزرق للألعاب العائلية والبرتقالى للألعاب المثيرة ... كنا عارفين أنه من المستحيل ندخل كل الألعاب ولا حتى نصها لأن كل لعبة لازم تقف فى طابور لدخولها يتراوح ما بين20 دقيقة الى أكثر من ساعة ... حتى أنه فيه شاشة أمام مدخل كل لعبة عليها وقت الانتظار التقريبى للعبة ... أكبر رقم شفته كان حوالى 72 دقيقة

لذلك كانت الخطة بسيطة ... نحاول ندخل أكبر قدر من الألعاب المثيرة بتاعة الكبار ... لكن أولاً لازم نتغدى ... "على" كان محسسنى أننا تايهين فى الصحراء واننا هنموت من الجوع لمجرد أنى قلت له نخلى الأكل ع الساعة تلاتة! ... وهو كان كل ما نخرج من مكان لازم يعدى على أى كشك يشترى أكل ... كنت
حاسة أنى عندى أنوريكسيا – مرض فقدان الشهية – مقارنة بيه ... ما شاء الله! ربنا يفتح شهيته دايماً
أول ما دخلنا البارك اتوهمنا ... أددددددخل يا على عاااااااااااالم الموبايل ... ايه ده! ايه الحلاوة دى؟ ... كنا حاسين اننا فى فيلم كارتون حقيقى ... كأنى طلع لى ودنين سود مدورين فوق دماغى زى مينى أو "على" طلع له ريش زى دونالد دك! ... ساعد على الاحساس ده موسيقى أفلام الكارتون اللى شغالة حوالينا طول الوقت ... رجعتنى لسن 6 سنوات وأنا قاعدة يوم الأحد الصبح بتفرج على فيلم ميكى ماوس على القناة الثانية فى البيت ... فحسيت أنى نطيت دخلت جوة التلفزيون ده وبقيت جزء من الفيلم ... وان المبانى والناس اللى حواليا دول بيعدوا قدام عنيا كده "فريم باى فريم" زى ماكانوا بيصمموا أفلام الكارتون فعلاً
أول ما تدخل البارك تلاقى فى وشك ممر طويل من المبانى البيضاء المزخرفة ذات الطا
بق الواحد ... كلها محلات سوفينيرز أو أكل ... وفى منتصف الممر قضيبان بيمشى عليهم من حين لآخر قطار مفتوح عليه ناس لابسين لبس شخصيات ديزنى كاملة بيرقصوا ويغنوا ويحيوا الجماهير ... وعلى مرمى البصر فى آخر الممر قلعة كبييييييييييييييرة لونها بينك بأبراج كتيرة ليها رؤوس خضراء ... وفى منتصف القلعة دائرة كبيرة تحمل رقم 15لأن المدينة كانت بتحتفل بعيد ميلادها الخامس عشر ... دى قلعة "
سليبينج بيوتى" ... كان شكلها تحفة ... خصوصا مع تناسق السماء الزرقة حواليه والسحاب الأبيض والربوة المكسوة بسجادة من الخضرة الطبيعية اللى مبنى عليها القلعة ... تحس أن المشهد مرسوم ومتلون بريشة فنان
أول حاجة عملناها ان وقفنا نصلى ... أول مرة فى حياتى أصلى فى الشارع ... لأ وايه ... أول ما شطحت ... نطحت فى باريس! ... اخترت مكان متطرف بقدر الإمكان ورا الباب الخلفى لمحل من المحلات وحطيت البوصلة اللى استلفتها من صحبتى فى مصر على الأرض وحددت مكان القبلة ... كنت خايفة يشتبهوا أنى بعمل قياسات الاعداد لهجوم إرهابى وللا حاجة! ... "على" إدانى ضهره ووقف قدامى يدارينى شوية ثم بدلنا الأماكن ووقف هو يصلى
... كده تماااااااااام ... أحسن حاجة هنا أن توقيتات الصلاة مدية الواحد راحتة فى الحركة على الآخر ... الضهر الساعة 2 والمغرب الساعة 10 ... فغالباً كنت بصلى العصر جمع تقديم مع الضهر زى النهارده كده ... وبكده يبقى أصلى المغرب جمع تأخير على العشاء اللى الساعة 12 ... آخر حاجة قبل النوم ... المشكلة الحقيقية كانت فى الفجر اللى الساعة 3:30 ... طبعاً كان شبه مستحيل إنى ألحقه مع توقيت نومنا وساعاتنا البيولوجية الملخبطة ده غير انى لو ظبط المنبه على الوقت ده أكيد من أول يوم كانوا البنتين اللى معايا فى الأوضة طردونى شر طردة
الخريطة كانت بتقول فيه مطعم بيتزا فى "أرض المغامرات" – ادفينتشر لاند - ... أدخل يا على عالم
المغامرات ... أكلنا فى المطعم وتوجهنا للعبة قريبة اسمها "إنديانا جونز" ... قطار برضو لكن أسرع بكتير وفبه نقطة بيتقلب فيها 360 درجة ... إحساسك ايه لو اتعلقت من رجليك بالشقلوب على سرعة 80 كم؟ ... وبما ان فكرة اللعبة دى كانت فكرتى فنقدر نقول ان "على" نزل منها ولسان حاله بيقول "بصى يا بنت الحلال ... انتى من سكة وأنا من سكة ... أنا ورايا عيال عايز أربيهم"
محتاجة أوصفلكم شوية المكان اللى كنا ماشيين فيه ... منطقة المغامرات متصممة كلها بستايل الويسترن أو الغرب الأمريكى ... غابات وجداول مياه وأكشاك خشبية وحانات على غرار فيلم "الطيب والشرس والقبيح" بتاع كلينت ايستوود ... تيرارارااااا .. تا را را ... – اللى شاف فيلم أحمد حلمى الجديد هيلاقى مشهد فيه الموسيقى دى – وحتى محلات السوفينيرز كلها متصممة بنفس الستايل ... والسوفينيرز نفسها كذلك ... بنادق وقبعات كاوبويز وشخصيات ديزنى لابسة لبس كاوبويز إلخ
المحطة التالية كانت من اختيار "على" ... فيلم "هانى آى شرانك ذا أوديانس" – حاولت كتير أكتب
بحروف لاتينية وسط الحروف العربية ولم أفلح فأعذرونى - ... وعلشان نوصل هناك كان لازم نخرج من "ادفينتشر لاند" ونروح "ديسكفرى لاند" ... لكن فى الطريق مكنتش قادرة أمنع نفسى من التوقف عند كل محل ... حسيت بالذنب تجاه "على" فاتفقت معاه أن نمشى على طول ونخلص الألعاب الأول ونخلى آخر ساعتين للشوبنج

أول ما دخلنا البارك اتوهمنا ... أددددددخل يا على عاااااااااااالم الموبايل ... ايه ده! ايه الحلاوة دى؟ ... كنا حاسين اننا فى فيلم كارتون حقيقى ... كأنى طلع لى ودنين سود مدورين فوق دماغى زى مينى أو "على" طلع له ريش زى دونالد دك! ... ساعد على الاحساس ده موسيقى أفلام الكارتون اللى شغالة حوالينا طول الوقت ... رجعتنى لسن 6 سنوات وأنا قاعدة يوم الأحد الصبح بتفرج على فيلم ميكى ماوس على القناة الثانية فى البيت ... فحسيت أنى نطيت دخلت جوة التلفزيون ده وبقيت جزء من الفيلم ... وان المبانى والناس اللى حواليا دول بيعدوا قدام عنيا كده "فريم باى فريم" زى ماكانوا بيصمموا أفلام الكارتون فعلاً
أول ما تدخل البارك تلاقى فى وشك ممر طويل من المبانى البيضاء المزخرفة ذات الطا


أول حاجة عملناها ان وقفنا نصلى ... أول مرة فى حياتى أصلى فى الشارع ... لأ وايه ... أول ما شطحت ... نطحت فى باريس! ... اخترت مكان متطرف بقدر الإمكان ورا الباب الخلفى لمحل من المحلات وحطيت البوصلة اللى استلفتها من صحبتى فى مصر على الأرض وحددت مكان القبلة ... كنت خايفة يشتبهوا أنى بعمل قياسات الاعداد لهجوم إرهابى وللا حاجة! ... "على" إدانى ضهره ووقف قدامى يدارينى شوية ثم بدلنا الأماكن ووقف هو يصلى
... كده تماااااااااام ... أحسن حاجة هنا أن توقيتات الصلاة مدية الواحد راحتة فى الحركة على الآخر ... الضهر الساعة 2 والمغرب الساعة 10 ... فغالباً كنت بصلى العصر جمع تقديم مع الضهر زى النهارده كده ... وبكده يبقى أصلى المغرب جمع تأخير على العشاء اللى الساعة 12 ... آخر حاجة قبل النوم ... المشكلة الحقيقية كانت فى الفجر اللى الساعة 3:30 ... طبعاً كان شبه مستحيل إنى ألحقه مع توقيت نومنا وساعاتنا البيولوجية الملخبطة ده غير انى لو ظبط المنبه على الوقت ده أكيد من أول يوم كانوا البنتين اللى معايا فى الأوضة طردونى شر طردة
الخريطة كانت بتقول فيه مطعم بيتزا فى "أرض المغامرات" – ادفينتشر لاند - ... أدخل يا على عالم

محتاجة أوصفلكم شوية المكان اللى كنا ماشيين فيه ... منطقة المغامرات متصممة كلها بستايل الويسترن أو الغرب الأمريكى ... غابات وجداول مياه وأكشاك خشبية وحانات على غرار فيلم "الطيب والشرس والقبيح" بتاع كلينت ايستوود ... تيرارارااااا .. تا را را ... – اللى شاف فيلم أحمد حلمى الجديد هيلاقى مشهد فيه الموسيقى دى – وحتى محلات السوفينيرز كلها متصممة بنفس الستايل ... والسوفينيرز نفسها كذلك ... بنادق وقبعات كاوبويز وشخصيات ديزنى لابسة لبس كاوبويز إلخ
المحطة التالية كانت من اختيار "على" ... فيلم "هانى آى شرانك ذا أوديانس" – حاولت كتير أكتب

"ديسك

دخلنا الفيلم ... كان فيلم ثلاثى الأبعاد من اللى لازم تلبسله النضارة الصفراء ذات العدسات المشابهة لنيجاتيف فيلم الكاميرا ... الفكرة هنا أنه ماكنش مجرد فيلم بل سيميوليتور ... فى لقطة المفروض بتم تقليصلنا واحنا قاعد

المحطة الأخيرة فى الألعاب – لأن الساعة كانت داخلة على 6:30 والمفروض حسب الخطة نبدأ الشوبنج الساعة 8 – هى لعبة إسمها "سبييس ماونتين" ... وقفنا فى الطابور بتاعها حوالى 30 دقيقة ... كان قدامنا مجموعة بنات ص

لعبة "السبيس ماونتن" هى قطار – هى المدينة دى مفيهاش مواصلات تانية وللا ايه

كان لسه قدامنا وقت ... قلنا ندخل لعبة قريبة اسمها "ستار تورز" ... واحنا فى طابور الدخول كنا أول ناس قدام الباب ... الراجل اللى بيدخل الناس كان أفريقى أسمر البشرة ... فاج


خرجنا من منطقة "ديسكفرى لاند" باتجاه وسط البارك ... لقينا المدينة كلها تقريباُ متجمعة قدام قلعة "سليبينج بيوتى" ... كان ال"باريد" بتاع الساعة 7 ابتدى ... عربيات بتمر قدامنا واحدة ورا التانية ... كل واحدة مصممة بديكورات فيلم من أفلام ديزنى وعليها ناس لابسين زى شخصيات الفيلم ... كل عربية بتمشى ببطء أو تقف لمدة بعض دقائق والشخصيات تعمل استعراضات غتائية ... توى ستورى ... وينى ذا بوه ... بيتر بان ... أليس فى بلاد العجائب ... سنوهوايت والأقزام السبعة ... ياااااااااااااه ... نفسى أشوف الأفلام دى كلها تانى




اتفرجنا شوية ومشينا مع الاستعراضات ثم رجعنا لمنطقة "ادفنتشر لاند" عشان نبدأ الشوبنج ... مش قادرة افتكر كام محل دخلته وكام حاجة اشتريتها ... مبقتش عارفة أنا اشتريت ايه لمين ... كل ما شوف حاجة تعجبنى مقدرش أمسك نفسى ... المحصلة النهائية كانت شوال كبير مليان حاجات ... شوال حقيقى لكن بلاستيك ... بيدهولك فى أى محل لو اشتريت حاجات كتير ... وفى الآخر "على" اللى اتدبس فى شيله يا حرام!

مكنتش عايزة أمشى ... الساعة 10 والمدينة بتقفل 11 ... لكن لازم نمشى عشان نلحق نرجع الأوتيل قبل خطوط المترو ماتقفل ... مع خروجنا من المدينة كانت الدنيا ضلمت والقصر الخرافى كله منور وفيه أعلام زرقاء بنجوم من نور على طول جانبى الممر الواصل بين المدخل والقصر ... كان منظر رائع
على ما أخدنا كراسينا فى المترو كنا هالكانين تماماً ... "على" نام نص الطريق وأنا كنت بلغت درجة من الارهاق فقدت معها الاحساس بأطرافى كلها كأنى واخدة علبة أوجمنتين مضاد حيوى ... لكن بمجرد وصولى الأوتيل كانت بطاريتى مشحونة شوية يكفوا ساعة كمان ... كان فى ناس فى اللوبى قعدت معاهم شوية ... كل واحد بيحكى عمل ايه النهاردة وراح فين إلخ ... لسه طالعة أنام قابلت محمد قطان – فاكرين الليلة بتاعة برج ايفيل؟ - ... طلب منى أساعده فى حجز تذكرة قطار لأمستردام من على الانترنت زى ما عملت أنا فى مصر ... كنت مديت تذكرة رجوعى مصر لمدة أسبوع وخططت رحلة الى هولندا ... ثلاثة أيام فى أمستردام وثلاثة أيام فى لاهاى ...حجزت تذاكر القطار من وإلى باريس والأوتيلات وكل حاجة من وأنا فى مصر عن طريق الانترنت ... قطان مد تذكرته أربع أيام فقط وماكنش مخطط أى حاجة من مصر ... قعدنا على كمبيوتر الأوتيل فى اللوبى ودخلت على سايت "يوروستار" ... اخترت ميعاد مغادرة القطار يوم 22 ... قطان سألنى باستغراب "ليه 22؟ 22 ده الأحد ... احنا المفروض نسافر السبت 21" ... يا نهااااااااااااااااااار! ... ثانية واحدة بقى ... طلعت جرى على أوضتى وطلعت ورقة الحجز لقيت أنى فعلاً حاجزة كل حاجة بداية من يوم 22 ... القطار والأوتيل وكل حاجة ... أن أن أاااااان ... طب أعمل ايه؟ كده أنا هابات فى الشارع فى باريس بكرة ... يعنى أروح أقعد كده تحت مسلة الكونكورد واللى يكلمنه أحط صباعى فى عينه ... أنا قاعدة فى ميراث جدودى! محدش له عندى حاجة! ... نزلت لقطان حكيتله اللى حصل ... قاللى "مش مشكلة ... فى واحدة معانا اسمها "منى" هتقعد فى باريس أربع أيام زيادة برضو وحاجزة شقة استوديو ... ممكن تقعدى معاها وتسافرى الأحد" ... بالصدفة فى نفس الوقت كانت " منى" نفسها معدّية فى اللوبى ... شرحنالها الموضوع وقالت مفيش مشكلة لكنها لسه متأكدتش من حجز الاستوديو لكن على أسوأ الظروف هننزل فى أوتيل
مش عارفة ليه كان عندى حالة لا مبالاة ... ناس قالتلى طب وماجلكيش ذعر ولا أى حاجة وأنت هتبقى لوحدك خالص ومفيش مكان تنامى فيه أصلاً ... والله معرفش ... يمكن كان الارهاق المتواصل والايقاع السريع والخطط الكتير اللى عملتها فى مصر ومتنفزتش خلتنى بعت القضية وفقدت الادراك للوضع الحقيقى اللى كنت فيه ... دلوقتنى أنا مش عايزة حاجة غير سرير تحتيا وبكرة الصباح رباح ويحلها ألف حلال
2 comments:
أنا على ... أيوة أنا على
على اللى عمل شهم و قال ما يصحش أسيب شيرين - بنت بلدى - تروح ديزنى لوحدها ، و فين ؟ فى باريس ... بلاد الفرنجة .... لأأأأأأأ
المصريين أهمممااااااااااا
البسسسسسس يا شهمممممممم
بداية الرحلة كانت مبشرة الى أقصى درجة.. بسبب بنت بلدى لبسنا نص ساعة زيادة فى المترو عصصبح كدة عشان الباشا مش مركزز ... إشطه ، أنا فهمت الليلة من الأول كدة و قلت كله يهون عشان بنت بلدى .. إثبتتتت يابو علوه :) .. طبعاً اليوم كله كان رااائع فى ما عدا بعض الافكار الجهنمية لبنت بلدى اللى افادتنى جدا الحقيقة .
المهم أنا فى آخر اليوم قررت حاجتين مهممييين جدا :
أولاً: لااازم أحلق لشيريين فى اسرع وقت
ثانياً : انا لازم ارجع انام عند أمى فى البيت .
شكرا يا بلدى :)
طب أنا وكنت مش مركزة عالصبح ... لكن مين اللى كان نايم أصلاً؟؟
:P
وأنا أقول ماشفتكش ليه من ساعتها وعملت دروبينج لكورس ال
OB
!!!
hehehe
Post a Comment